ربما يجد هناك شيئاً مثيراً أو مدهشاً أو مفيداً. ربما يجد حلاً لمشاكله أو سبباً لحياته.
وكُلّما تقدَّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… وقد كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا.
الآخر أيضا، حتى صارت كل الأرنب تجري مذعورة، فقابلها القرد فسأل عن سبب هربهم
لكن عندما يقدّم لنا أحدهم معروفًا لابدّ أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الريح إطلاقًا".
فأخذ يقفز بين الأشجار هاربًا، ويخبر الجميع، ففرّ معظم حيوانات الغابة حتى وصلوا إلى المكان
"لماذا فعلت ذلك؟ مالذي دهاك حتى تضرب سيارتي الجديدة هكذا!"
فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!
أخذا المزارع في الحال الأرنب الميّت، تاركًا الثعلب مغتاضًا، وذهب إلى منزله، فذبح الأرنب وأعدّ منه عشاءً لذيذًا، وباع فروه في السيق في اليوم التالي.
أخذ الناس الملك والشحاذ إلى دار القضاء. وقد كان القاضي جالسا يحكم بين آخرين. وحينما فرغ وقف الملك المتنكر أمام القاضي وقصّ عليه قصّته.
إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى ... تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.
لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!
فوجدت أن الصوت الذي سمعه الأرنب كان صوت سيارة شاحنة بقرب بيت الأرنب !!!
وهي إحدى أشهر القصص القصيرة، حيث كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين قصص الانبياء والصحابة للاطفال به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم.
بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد