- "ماذا عنكِ أنتِ؟ عندما تواجهك ظروف الحياة الصعبة، كيف تستجيبين لها؟ هل تبدين ردّة فعل كالبطاطا؟ كالبيض؟ أم كالقهوة؟"
بعد ساعات عدّة، رأى الراعي ذئبًا حقيقيَّا يقترب من أغنامه، فانتابه الخوف وراح يصيح: "ذئب! ذئب يهاجم خرافي!"
وبعد أيام جاء الثعلب ومعه بندقية كبيرة، وأخذ يطلق الرصاص هنا وهناك.. حتى أفزع الطيور
سأله بدهشة: “ولكن كيف تستطيعون سفر عبر الزمن؟ وكيف تعرفون عن خطط المنظمة الشريرة؟ وكيف تصلحون التاريخ والمستقبل؟“
استمرّا بعدها في المسير إلى أن وصلا إلى واحة جميلة، فقرّرا الاستحمام في بحيرة الواحة، لكنّ الشاب الذي تعرّض للصفع سابقًا علق في مستنقع للوحل وبدأ بالغرق.
فقالوا متعجبين: ليس في المدينة أي تجار غيرنا، وكما ترى لم يسبقنا أحد إليك، فمن ذا الذي أعطاك أكثر منا؟!.
ذهبت الزرافة إلى المكان الذي سمع فيه الأرنب صوت تكسر الأرض
فكرت طويلًا : كيف يمكن لهذه البقرة الضخمة والتي يبلغ حجمها أضعاف
ومجدّدًا سارع سكّان القرية بأسلحتهم لإنقاذ الخراف، لكنّهم في هذه المرّة أيضًا لم يعثروا على أيّ ذئب، وقاموا بتوبيخ الراعي مُجدَّدًا على مزاحه الثقيل، بينما كان هو يضحك مُستمتعًا.
في صباح اليوم قصص قصيرة التالي جاء الملك في تنكره هو والشحاذ إلى دار القضاء، وعندما وصلا للقاضي نهض من مجلسه وقال لهما: اتبعاني.
كان الرجل الأول أبرصاً وعلى جلده بقع كثيرة بيضاء. اما الرجل الثاني فكان أقرع ليس في رأسه شعر. والرجل الثالث أعمى.
في صباح اليوم التالي، عثر حارس المتحف على الكلب البائس ميتًا خاليًا من الحياة، مُحاطًا بمئات الانعكاسات لكلبٍ ميتٍ أيضًا.
وهي إحدى أشهر القصص القصيرة، حيث كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم.
و راحت تتأمل حسن تصرفه، و مساعدته لصانع الأحذية دون مقابل ……